"بســـم الله الرحمــــن الرحيم"
(إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا)
(وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم)
والحمد لله على كل حال
غيرت الندوينة..والوضع أفضل بفضل الله
كل ما أستطيع قوله:
ربـــــاني..ربـــــي فأحسن تربيتـــــي
وتتعدد الدروس المستفادة..وكالعادة تدخل تصورات جديدة عن الحياة في المفكرة العقلية..وتخرج تصورات أخرى
وكما يقولون
دنيا
الحمد لله
وأخيرا..موناليزا:
جزاكِ الله عني خيرا كثيرا
وأسألكم جميعا الدعاء..وسأقدم إلتماسات بإذن الله..فبالله عليكم الدعاء المتواصل بظهر الغيب علّ الله يستجيب دعاء أحدنا وتتغير النتيجة
ومازال حسن الظن موجود
أختكم:
صاحبـــة هدف
هناك 11 تعليقًا:
هونى على نفسك ياحبيبتى
لعله خير
عارفة انك تعبتى وكنتِ واخدة الموضوع جد
وعشان كده انتِ موجوعة
بس الحمدلله مانقدرش نقول غير قدر الله وماشاء فعل ومحدش بياخد اكتر من نصيبه
ومحدش عارف الخير فين
انا مش عارفة انتِ فى سنة كام
بس لو مش ده البكالوريوس يبقى ممكن جدا تعوضى ان شاء الله السنة الجاية
وبعدين مش من مجرد صدمة تستسلمى كده
ده الواحد فى الدنيا ياما بيشوف
والدنيا مابتمشيش بمزاجنا ولكن كما قدر الله لها فعلينا اذن ان ندرك هذا جيدا
ماتخليش الشيطان يدخلك من المدخل ده وانتى عارفة الشيطان مابيصدق اى نقطة ضعف عشان يشككنا فى ايماننا وشطارتنا بقى اننا مانديلوش الفرصة دى
استغفرى ربنا ياحبيبتى واستهدى بالله وماتدعيش على نفسك لان كده حرام
بصى لو ضاقت اوى ادعى"اللهم احيينى مادامت الحياة خيرا لى وتوفنى مادامت الحياة شراً لى"
على فكرة انا مقدرة الحالة بتاعتك جدا لانى اتوضعت فيها قبل كده وعارفة يعنى ايه اتظلم رغم انى مقصرتش فى حاجة
بس الحمدلله على كل شئ مش هنكفر يعنى لا ده احنا هنتمسك بديننا اوى وهنجتهد اوى اوى وهننجح بتفوق دائم رغم انف الحاقدين والشامتين
المسلم لازم يكون كده
والضربة اللى ماتموتنيش تقوينى
خلاص بقى يا شيماء
ماتزعليش
لعله خير
بطلى عياط بقى عينيكِ ورمت
مش معايا مناديل دلؤتى كفاية
بصى بطلى شوية لغاية لما اجيب تانى وهعمل حسابك معايا:)
كان فيه مرة زمان اتنين حكماء بيعلموا الناس
و فى يوم خرجوا يتمشوا فى الجبال وقعت صخرة سدت باب كهف كانوا يستريحون بداخله و مرت ساعة و اتنين و يوم و ليلة لغاية ما واحد فيهم فقد حكمته اللى كان بيعلمها للناس و قعد يجرى و يتخبط بين الجدران لحد ما مات بعدما يأس من الخروج و أما الحكيم الآخر فقد ظل على حاله حتى جاء بعض الناس الذين خرجوا للبحث عنهم و أنقذوه من الكهف
ثم سأله الناس : ما سرك و سر صاحبك و لماذا ظللت أنت على حالك بينما مسه الجنون ولم يصبر ؟؟
فقال الحكيم : كان صاحبى يفكر فى المصيبة التى وقع فيها فانشغل بها حتى لم يعد يرى فى هذه الدنيا غير مصيبته و أما أنا فقد كنت أفكر فى يتامى و مساكين أكفلهم فانشغل بالى بمصيبتهم حتى أنستنى مصيبتى
أختى / صاحبة هدف .. لم أقرأ تدوينتك التى قمتى بتحريرها و الحمد لله أننى لم أقرأها فقد استشعرت من تعليقات زوار المدونة الأفاضل كم الأسى و اليأس التى كانت تتضمنها تلك التدوينة النى كم كان سيسوؤنى قراءتها لأننا ما عهدنا من صاحبة هدف غير افعامنا بالأمل و حثنا على البذل و العطاء
نربأ بك أختنا أن تكونى كالحكيم الأول بل ما عرفناك سوى الحكيم الثانى الذى ينشغل بأمته عن نفسه
القوى قد ينحنى أختاه أمام الرياح و لكنه أبدا أبدا لا ينكسر و أنت قوية و منك نستمد القوة فظلى على عهدنا بك و لا نقلل من أثر الظلم على النفس و لكن ..
نحن قوم اشرأبأت نفوسنا الى ما هو أعلى من ذلك .. نحن قوم نتناسى آلامنا اذا ما رأينا آلام المعذبين فى الأرض و ننفض عنا الأحزان لنتفرغ لمداواة أحزان أهلينا فى شتى البقاع المسلمة
أختاه .. عذرا ان أطلت عليك الحديث و لكن لك علينا فضل سابق فأحببنا أن نرد اليك بعض هذا الفضل
و الله وحده غايتنا و الله أكبر و لله الحمد
شيماء:
لو قلت كلام ليك تانى مش هيكون أفضل من ما قالته الاخت موناليزا ولا اللى قاله الأخ عمرو الشاعر..جزاهما الله خيرا
والله الكلام اثر فيا ..
فعلا لو كل مصيبه تحصل هنوقف الدنيا عشانها يبقى مش هنعيش
لعله خير فعلا ...ولعله ابتلاء
ويريد الله اختبار مدى صبرك
فكونى عند حسن ظن الله بكِ
لن ازيد مره اخرى عن ما قيل
بارك الله فيهم
وبإذن الله الإلتماسات هتكون عند حسن ظنك
موناليزا:
ربنا يكرمك..وجزاكِ الله عني خيراً
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
وبفضل الله تغير وضعي اليوم عن إمبارح اللي كان صعب جدا
كانت أكبر مشكلة بس إني مش عارفة أستوعب وأول مرة أشوف درجاتي كدا
الحمد لله
وأبي كلمني كتييييير لإنه قرأ التدوينة قبل التحرير من غير ما أعرف
فعلا لو أنا كل همي الإسلام والمسلمين مش هزعل..لأن ربنا عارف نيتي وهدفي وأكيد بيختار لي الخير
فواجبي أقول"راضية يارب"
الحمد لله بجد..واستفدت كتير جدا جدا
المهم أنا هقدم بإذن الله التماسات..ادعيلي كتير ببلوغ المراد من حيث لا أحتسب
جزاكِ الله خيراً ومتقلقيش العياط بطل إلا في ذكريات حول أيام المذاكرة
الحمد لله
دعواتك
أخي الفاضل: عمرو الشاعر
أولا :جزاكم الله خيرا كثيرا
ثانيا..سادني صمت طويل بعد قراءة القصة..ترى أي الحكيمين أكون؟
وقفة مع النفس....
سأحذو حذو الثاني بإذن الله
ونسأل الله العون في ذلك
ونسأله أن يقوي ضعفنا بقوته
أكرمكم الله وبارك فيكم
آلاء:
جزاكِ الله خيرا
ادعيلي
أنا عارفة إنك حزينة جدا من أجلي..ولكنك مش موضحة
ادعيلي
هونى على نفسك حبيبتى
قولى رضينا يا رب رضينا
أنا بجد مش عارفه اقولك أيه هونى على نفسك وبعدين الدنيا كلها صدمات لازم نستحمل ويمكن دا أختبار من ربنا
خلاص يا شيماء متزعليش بقى لعله خير لكى حبيبتى
ضحى:
جزاكِ الله عني خيرا
رضيت يارب رضيت
ربنا يكرمك والحمد لله الوضع يتحسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيماء_حبيبتي ..
لا تقل فات الأوان ..
وانطلق فالوقت حان ..
إن أردنا وانطلقنا ..
بالمنى جاد الزمان ..
.......
اجعلي خطاكِ سديدة..
احملي علي كفيكِ زهراً..
امددي من الآمال فوق مصاعب الأيام جسراً..
ارجعي إلى الرحمن واطلبي منه توفيقاً وستراً..
من لاذ بالرحمن عاش حياته نوراً وبشراً..
.......
ثقِ بالله .. فهو أبداً لن يضيعكِ..
إني أحبكِ في الله
...
أختك،
ما دمتي صاحبة هدف فلا بد أن يعترضك بعض الصعاب لكي تحول بينك وبين تحقيق الهدف ولكن ما دمتي مؤمنة بقضاء الله وقدرة فسوف يولد عندك الإصرار علي تحقيق الهدف
غير معرف:
أكيد إنتِ سمية
جزاكِ الله عني خيرا
ويبقى حسن الظن في الله
أحبك الذي أحببتيني فيه
أخي الفاضل: أبو زياد
جزاك الله خيرا
إرسال تعليق