مع غروب الشمس..,تختفي نسائم النفس..,ويبقى الصمت خير حال حتى تبزغ شمس يوم جديد
ومع شروقها..يتجدد الأمل..,وتبقى الحركة رمزا للحياة..,
حتى تميل للغروب مرة أخرى..فيميل معها الأمل..وتبقى النفس ساكنة لا تتحرك..ينتابها خوف وحيرة..,وكل من حولها ساكن ,حتى أنفاس البشر..في صمت
وبينما النفس على ما هي عليه..من ظلام حالك وحيرة وخوف
وبينما تعلن السماء عن انقطاع النور واختفاء ضوء الحياة...,
يخرج من بين ثناياها جسم مضئ..يشع نوراً وجمالاً..فتدب في النفس بهجة قوية يتحرك لها عظام الوجه في ابتسام رقيق
إنه القمــــــر
ذاك الجسم الذي يبعث على التفاؤل
متميزٌ حقا..!!
فلم يعبأ بظلمة الليل الشديد..ولم يقتل ذاك الهدوء القاتل بداخله قوة الأمل وروح الحياة
خرج من بين كل الأجسام المظلمة والتي تعلن عن انتهاء نشاطها وخفة حركتها
ليعلمهم فن الحياة..وفن التفاؤل وطريق السعادة
استطاع بفضل الله ثم بعزيمته وإرادته أن ينشر ضوءه بين أركان الكون
فيهتدي الحادي في طريقه..ويكمل التائه سيره..ويتأمل جماله الحزين
يا لــه من جســـم (فعّــــــال)
فلننظر إليه كل مساء...حتى نستقي معاني الصبر والتفاؤل والأمل والهمة
وحتى نخرج إلى البشر بفعالية قوية
نبتسم..والوجوه تكشر عن أنيابها
فتتأثر من إشراقة الابتسامة
نصبر..وأمواج الحياة تتلاطم
فيغدو الرضا وساماً على محيانا
نضحك..ولو القلب يقطر دما
فلا ذنب للناس أن تحمل آلامنا
ننشر الخير..,نقدم العون..نصنع السعادة أينما وُجِدنا
(كن كالقمر يحمل الهم فى داخله ووجهه مضيىء مستنير)
كن سراجــــاً كن قمــــر..,كن كمـــــا الله أمـــــر
ومع شروقها..يتجدد الأمل..,وتبقى الحركة رمزا للحياة..,
حتى تميل للغروب مرة أخرى..فيميل معها الأمل..وتبقى النفس ساكنة لا تتحرك..ينتابها خوف وحيرة..,وكل من حولها ساكن ,حتى أنفاس البشر..في صمت
وبينما النفس على ما هي عليه..من ظلام حالك وحيرة وخوف
وبينما تعلن السماء عن انقطاع النور واختفاء ضوء الحياة...,
يخرج من بين ثناياها جسم مضئ..يشع نوراً وجمالاً..فتدب في النفس بهجة قوية يتحرك لها عظام الوجه في ابتسام رقيق
إنه القمــــــر
ذاك الجسم الذي يبعث على التفاؤل
متميزٌ حقا..!!
فلم يعبأ بظلمة الليل الشديد..ولم يقتل ذاك الهدوء القاتل بداخله قوة الأمل وروح الحياة
خرج من بين كل الأجسام المظلمة والتي تعلن عن انتهاء نشاطها وخفة حركتها
ليعلمهم فن الحياة..وفن التفاؤل وطريق السعادة
استطاع بفضل الله ثم بعزيمته وإرادته أن ينشر ضوءه بين أركان الكون
فيهتدي الحادي في طريقه..ويكمل التائه سيره..ويتأمل جماله الحزين
يا لــه من جســـم (فعّــــــال)
فلننظر إليه كل مساء...حتى نستقي معاني الصبر والتفاؤل والأمل والهمة
وحتى نخرج إلى البشر بفعالية قوية
نبتسم..والوجوه تكشر عن أنيابها
فتتأثر من إشراقة الابتسامة
نصبر..وأمواج الحياة تتلاطم
فيغدو الرضا وساماً على محيانا
نضحك..ولو القلب يقطر دما
فلا ذنب للناس أن تحمل آلامنا
ننشر الخير..,نقدم العون..نصنع السعادة أينما وُجِدنا
(كن كالقمر يحمل الهم فى داخله ووجهه مضيىء مستنير)
كن سراجــــاً كن قمــــر..,كن كمـــــا الله أمـــــر